20/09/2014
19/09/2014
- الجمعة, سبتمبر 19, 2014
- Unknown
- No comments
في البداية تحدّث عن المباراة: "هي مباراة كبيرة و أنا سعيد من اجل الفريق فنحن سنلعب المباراة و لن نخسر أي شيئ و لنا أفضلية الملعب و الجمهور و سنفعل كل شيئ من اجل تقديم مستوى جيّد".
عن كأس تيم: "في تلك الليلة لعبنا بروح مختلفة و لكن اليوفي فريق قويّ و لم يقبل أي هدف منذ شهر أبريل واتمنى ان يكون للسان سيرو سحر مختلف".
عن كيفية التسجيل على اليوفي: "لا أعلم كيف، سنلعب المباراة بتكافئ من الجهتين و هم لهم فريق قوي و نحن في طور النمو و متأكّد أنها ستكون مباراة رائعة".
عن الدفاع: "النتائج الإيجابية تعطي روح عالية للجميع و لكن الدفاع بإمكانه التحسّن و الطريق ليزال طويل أمامنا و من الطبيعي أن نجد الأخطاء".
مرّة أخرى عن اليوفي: "سنلعب و نحن متصدّرين معهم بـ 6 نقاط و هذه المباراة أتت في وقت إيجابي لنا".
عن التشكيل الهجومي: "كالعادة أجد صعوبة في إختيار المهاجمين و لكن في النهاية عليّا أن أختار فقط 3 و التغييرات أكيد ضرورية لكن بعد التدريب سنعرف من سيلعب".
عن توريس و الشعراوي: "توريس يقوم بالمستحيل ليكون جاهز سهرة السبت و سنرى إن كان سيبدأ من الدكّة أو لن يشارك أبدا لكن كلاهما بخير".
عن دي يونغ: "هو قائد و يقوم بعمل رائع و هو مهم كثيرا للفريق و نريد غدا أن نتصدّر على اليوفنتوس و القيام بمباراة رائعة ضدّهم سيكون له نتائج نفسية إيجابية على الفريق".
كيفية إيقاف تيفيز: "أعلم جيّدا إمكانيات دي يونغ و لست متفاجئ بذلك و ستكون هنالك بعض النصائح و سنقوم بدارسة خصمنا بهدوء".
عن الصراع مع أليغري: "هو صراع بين ميلان و يوفنتوس، في الماضي كان هنالك سوء تفاهم لكن كل شيئتم إيضاحه. الآن دعونا نتمتّع بالمباراة في ملعب السان سيرو الممتلئ".
عن حماس الميلان: "هو مفيد لكن علينا ان نكون واقعيين و لا أعلم حقّا إلى أين سنصل أو أي مركز سنحقّق لكن علينا مواصلة العمل البدني و النفسي و بنفس الرّوح. بعد كل مباراة تتعلّم أكثر و تقيّم أخطائك".
ميلان-يوفنتوس من لاعب إلى مدرّب: "كالعادة لا أنام كثيرا و أنا أقوم بعمل أحبّه و أحب أن أرى الحماس. أمام بارما كانت مباراة رعب و لكنها كانت ممتعة للمشاهدين".
هل الميلان قادر بهذا الفريق أن يشارك في الدوري الأروبي: "لا أعلم و لكن الترتيب النهائي سيحدّد قوّتنا".
عن ثنائي الدفاع: "لدينا الكثير من الخيارات و نحن نقيّم كافة الحلول لكن أتمنى أن نتلقّى القليل من الاهداف و سنحدّد من سيلعب لاحقا".
عن مينيز: "لم أتفاجئ بأدائه و عندما أُتيجت لنا الفرصة لجلبه تمّ ذلك. إنه شخص محترف و أتمنى أن يواصل بهذا النسق و بهذه النجاعة و أنا سعيد لتواجده معنا".
عن تقليص عدد اللاعبين: "الإدارة تدرك ما تفعل و أنا سعيد بالمجموعة و من المهم جلب الشباب لكن علينا الحذر في كيفية توظيفهم في السان سيرو و لدي 6/7 لاعبين إيطاليين في التشكيل الأساسي غالبا و هذا جيّد".
عن هوندا: "هو شخص يعمل و يتدرّب كثيرا و بالرغم من الأداء الجيّد الذي قدّمه لكنه صرّح بأنه يريد التحسّن أكثر و عليه تقديم المزيد و هذه رسالة رائعة لللاعبين الشباب. في الماضي تكلمت عنه و مدحته و هو ردّ الجميل بأدائه. هو دائما يتدرّب في المنزل في الملعب في أي مكان و انا واثق أنه سيواصل بنفس النسق".
و يختم بهدف مينيز في بارما: "هدف رائع و جميل و هو يسجّل الاهداف بطريقة عبقريّة فهو لاعب موهوب و لديه إمكانيات فنية جيّدة و أتذكّر أنه سجل على ميلان في السان سيرو. مينيز يتدرّب بشكل جيّد و أتمنى أو يواصل بنفس النسق".
تجدون في هذا الرابط المؤتمر الصحفي للميستر إنزاغي الخاص بمباراة ميلان و اليوفنتوس و التي ستُقام السبت 20-09-2014 في إطار الجولة الثالثة من الدوري الإيطالي.
رابط محدث فقط إضغط على F5 للتجديد.
18/09/2014
- الخميس, سبتمبر 18, 2014
- Unknown
- No comments
في تصريح حصري لصحيفة التوتوسبورت بدأ دي يونغ حديثه: "من أجل البلوغ لهدفنا و طموحاتنا من المهم مواجهة الفرق القوية فميلان فريق يتحسّن مباراة تلوى الأخرى و هذا يجعلني متفائل أننا سنعود للقمة و سنهزم اليوفنتوس".
هكذا بدأ حديثه لصحيفة تورينو المقرّبة من نادي اليوفنتوس و أضافت الصحيفة في مدحها لنايجل: "ليلة الاحد أنتونيو كاسانو لم يكن بوسعه شيئ عندما رأى دي يونغ قادم كالقطار ليفتك منه الكرة و ينطلق كالمهاجم و ينفرد بالحارس ويسجل". و قال دي يونغ عن هذا الهدف: "لم يخطر ببالي أي شيئ سوى إفتكاك الكرة و الإنطلاق بها لأن الباب إلى المرمى كان مفتوح".
عن رغبة مانشستر يونايتد في ضمّه قال: "من الطبيعي بعد أداء جيّد في كأس العالم يتم طرح إسمك في السوق لكنني أردت البقاء هنا و كرة القدم لا يمكن التكهّن بها و لا أحد يدري أين سينهي مسيرته أو أين سينتقل".
التجديد؟ "أنا أريد البقاء هنا كما قلت سابقا لأنني أؤمن بعودة ميلان و في أقرب فرصة سنجدّد العقد".
عند سؤاله عن إمكانية الفوز بالسكوديتو قال: "هدوء.. نحن لم نفز سوى بمبارتين و بدايتنا كانت جيّدة مثل يوفنتوس و روما لكن علينا الهدوء".
هكذا بدأ حديثه لصحيفة تورينو المقرّبة من نادي اليوفنتوس و أضافت الصحيفة في مدحها لنايجل: "ليلة الاحد أنتونيو كاسانو لم يكن بوسعه شيئ عندما رأى دي يونغ قادم كالقطار ليفتك منه الكرة و ينطلق كالمهاجم و ينفرد بالحارس ويسجل". و قال دي يونغ عن هذا الهدف: "لم يخطر ببالي أي شيئ سوى إفتكاك الكرة و الإنطلاق بها لأن الباب إلى المرمى كان مفتوح".
عن رغبة مانشستر يونايتد في ضمّه قال: "من الطبيعي بعد أداء جيّد في كأس العالم يتم طرح إسمك في السوق لكنني أردت البقاء هنا و كرة القدم لا يمكن التكهّن بها و لا أحد يدري أين سينهي مسيرته أو أين سينتقل".
التجديد؟ "أنا أريد البقاء هنا كما قلت سابقا لأنني أؤمن بعودة ميلان و في أقرب فرصة سنجدّد العقد".
عند سؤاله عن إمكانية الفوز بالسكوديتو قال: "هدوء.. نحن لم نفز سوى بمبارتين و بدايتنا كانت جيّدة مثل يوفنتوس و روما لكن علينا الهدوء".
- الخميس, سبتمبر 18, 2014
- Unknown
- No comments
في موضوع سابق وبعد الهدف الأخير لبارما على الميلان بخطأ كارثي وتاريخي ونفسي (بحت) ، تحدثت عن مدى تأثير هذا الهدف النفسي أكثر من أن يكون معنوي أو مادي على سير العقلية المتواجدة عند أي لاعب ، ( البعض ) من اﻷصدقاء عارض ما قلته لكن فيما بعد طرحت لي أفكار لكي أفصل بعض من جزيئيات التأثيرات الخارجية والفنية والنفسية على مستوى لاعب معين ..
في البداية سأضع بعض من المؤثرات الإيجابية والسلبية ولا بد من ذكر أهم نقاط محتوى هذا الحديث لكي تتضح الصورة بشكل أفضل لكم ونبدأ بالتالي :
1- التأقلم : تعتبر هذا النقطة أهم نقاط المسيرة الفنية اﻹيجابية للاعب معين مع الفريق رفقة الجماعة ، وتوضح لنا هذه النقطة مدة مرونة اللاعب بالتفاهم اﻹيجابي مع زملاؤه وإيجاد الحلول داخل الملعب وهذا يتطلب الكثير من الدواعم واﻷعمدة كجاهزبة اللاعب الفنية والبدنية والتأسيس الصحيح من أول أيام قدومه والشرح المفصل من قبل اﻹدارة الفنية ﻷجواء دوري معين وعدم تقييد اللاعب بمهام معينة وإعطائه الحرية في إختيار مكانه اﻷساسي وطبعا وفوق كل شيء الثقة المكتسبة سواء سابقا أو مع مدربه الجديد .
التأقلم في ميلان (إنزاجي) : مشجعيي الروسنيري تفاجئو جدا بسرعة هذا التأقلم عند عدد كبير من لاعبييه أمثال (مينيز) الذي شاهدنا القيادية الكبيرة التي يمتلكها من أجل قيادة هجوم كبير مثل الميلان ، ونطبق النقاط المذكورة سابقا على مدى التأقلم مع الفريق حيث إمتلك خصائص بشكل كبير وسريعا في التعرف بشكل واضح على أجواء هذه الكرة واعطاءه الثقة اللازمة لقيادة خط هجوم ، في حين نرى حتى خارج الملعب أن اللاعب دائما يصرح عن مدى إرتياحه النفسي مع مجموعة إنزاجي .
التأقلم في ميلان (إنزاجي) : مشجعيي الروسنيري تفاجئو جدا بسرعة هذا التأقلم عند عدد كبير من لاعبييه أمثال (مينيز) الذي شاهدنا القيادية الكبيرة التي يمتلكها من أجل قيادة هجوم كبير مثل الميلان ، ونطبق النقاط المذكورة سابقا على مدى التأقلم مع الفريق حيث إمتلك خصائص بشكل كبير وسريعا في التعرف بشكل واضح على أجواء هذه الكرة واعطاءه الثقة اللازمة لقيادة خط هجوم ، في حين نرى حتى خارج الملعب أن اللاعب دائما يصرح عن مدى إرتياحه النفسي مع مجموعة إنزاجي .
لاعب آخر أيضا التائه كما أسميه ( أباتي ) هذا التائه كان أضحوكة هذا الفريق مع ميلان في عهد ميلان (أليجري) وشاهدنا رعونته الهجومية والدفاعية في مركزه اﻷصلي وشاهدنا التقييد الذي وضعه فيه أليجري وإعطائه مهام معينة لا يخرج عنها تماما مثل ( الروبوت ) نعم هذا أفضل تشبيه لمسيرة هذا اللاعب مع أليجري ، ومن هذه النقطة نرجع بكم للتوظيف السليم الذي يعد ركيزة كبيرة لتألق لاعب معين ، لكن في حين غرة ومع ميلان (أنزاجي) شاهدنا هذا الروبوت (أباتي) يتحول لظهير عصري متحرر ويصنع ويساند تحت طاولة التوظيف السليم والحرية التامة التي منحه أياها مدربه الجديد إنزاجي ، لاعبيين كثر تحول مستواهم بسكل إيجابي ولكم في ذلك الوافد الجديد (بونافنتورا) و (هوندا ) (دي شيليو ) وغيرهم .
2-ثقة المدرب من وإلى لاعبييه: وأريد أن أذهب بكم مباشرة إلى (دييجو سيميوني) و (يورجين كلوب) و (كونتي) ، هل سمعتم قبل 4 مواسم عن أسماء لاعبيين مغمورين أصبحو بشكل مفاجئ من أفضل لاعبيين العالم كمجموعة كاملة وليست ( أفراد ) ، نعم يا أصدقائي إنهم موجودين بثقة مدرب وتحفيز دائم وبيئة خيالية من هذه الثقة الممنوحة التي يكتسبها هذا اللاعب عن طريق إدارته الفنية وهذه اﻹدارة تكتسب هذه الثقة من إدارة الفريق ورئيس مجلسها وبهذا الشكل يكون تسلسل (الثقة) عند أي فريق ناجح ويمتلك نجاعة كبيرة إن كانت معنوية على اللاعب أو ماديه ( ما يقدمه داخل الميدان ) .
في ميلان (إنزاجي) : نجد ولو القليل من هذه اﻷمور الذي بات تأثيرها بشكل واضح على عناصر الفريق وأهمها إسترجاع الجرينتا المفقودة التي بنظري كانت سبب أولي بإيجاد النجاعة التطبيقية داخل الميدان فوق أي شيء آخر ، رأينا الثقة المتبادلة عند اللاعبيين والمدرب الشيء الذي إفتقدناه لسنوات ضوئية ، بعد أن كانت علاقة المدرب مع اللاعب بأشكال أخرى ومنها السطحية و فرض الرأي الدائم من المدرب على اللاعب التي كانت سبب رئيسي بالخروج بتلك المستويات الكارثية ، إلى أن تحولت لهذه الشاكلة اﻵن وهو الشيء الجميل والخطوة الكبيرة التي قامت بها إدارة الميلان .
3- العامل النفسي السلبي أو اﻹيجابي : هو محتوى حديثي في هذه الكتابات والتي كانت سببها الهدف الرابع لبارما والأخير على الميلان ، هنالك أمور لا بد الوقوف عليها قبل أن تتحول إلى كارثة كبيرة وهي ما تتعلق بالتأثيرات النفسية للاعب معين بعد (حدث) معين ، جلب ما هو سيء لفريق جرآء خطأ فردي أثر على شكلية فريق كامل . العوامل النفسية على أشكالها داخل الملعب ومنها اﻹستفزاز المستمر للاعب معين طيلة أحداث المباراة لينتظر خصمه خروجه عن أساسيات وقواعد كرة القدم بعد هذا الكم من اﻹستفزاز ( بالوتيلي ) ، (زيدان ) .
اﻷخطاء المتكررة عند لاعب والتي ينتج منها فرص خطيرة للخصم وتؤثر على سير المباراة (بن عطية ) في مباراة اﻷمس مثلا واﻷمثلة كثيرة ...في هذه النقطة لا بد للمدرب أن يمتلك القرار الحاسم بإخراجه بأقصى سرعة لتهييئه في اﻷيام القادمة لجلسات متعددة من إعادة الثقة وتهييئ نفسية (سليمة) لهذا اللاعب . أكثر هذه اﻷمور تحدث دوما في بداية بطولة أو نهائيات أو بداية دوري ، فلا بد من معالجة ذلك قبل حدوث أمور فوق التصور ( إختلال ) مسيرة لاعب .
اﻷخطاء المتكررة عند لاعب والتي ينتج منها فرص خطيرة للخصم وتؤثر على سير المباراة (بن عطية ) في مباراة اﻷمس مثلا واﻷمثلة كثيرة ...في هذه النقطة لا بد للمدرب أن يمتلك القرار الحاسم بإخراجه بأقصى سرعة لتهييئه في اﻷيام القادمة لجلسات متعددة من إعادة الثقة وتهييئ نفسية (سليمة) لهذا اللاعب . أكثر هذه اﻷمور تحدث دوما في بداية بطولة أو نهائيات أو بداية دوري ، فلا بد من معالجة ذلك قبل حدوث أمور فوق التصور ( إختلال ) مسيرة لاعب .
في الميلان والخطأ الكارثي أمام بارما من لاعبيين أثنين الأول دي شيليو واﻵخر لوبيز ، شاهدنا ملامح اللاعبيين الغير طبيعية بعد الهدف وهذا يعطينا عدة مؤشرات سلبية ، التي لا بد من إدارة الفريق اﻹعتناء واﻹهتمام النفسي الدائم لهؤلاء اللاعبيين وإعطائهم الثقة الأكبر وإعادتهم لحالتهم الطبيعية ، هنا لا بد من أن يكون قرار إنزاجي إبعاد المذنب في هذه الكرة عن الملاعب لمدة لا تقل عن أسبوعين أو ثلاثة لإسترجاع قوته الذهنية ليكون جاهز للمباريات .
هذه عدة أمور وجب توضيحها وتفصيلها للمتابع والمشجع لهذا ميلان ( الجديد ) في بداية موسم مخبئ (المعالم) .
في النهاية شيء أتداركه يوما بعد يوم وهو أن ميلان أنزاجي يشبه الكثير من عناوين ميلان (ليوناردو) لكنه يختلف بالكثير في جزيئاته وتفصيلاته عن ميلان (ليوناردو ) نعم اﻹختلاف اﻹيجايي موجود لكن ما زلنا بحاجة لكميات كبيرة من العمل من أجل إستمرارية هذا الفريق .
بقلم الأدمن Oday kh
16/09/2014
- الثلاثاء, سبتمبر 16, 2014
- Unknown
- No comments
خلال تصريح لـ Tiki Taka تحدّث الوافد الجديد بونافينتورا عن الأجواء في ميلان، في البداية قال: "بيبو إنزاغي واحد منّا فبالرغم أنني جديد هنا لكنني رأيت حماس كبير و إرادة للتغييرو إنزاغي مدرّب رائع و قادر على إحياء الرّوح في الفريق. بيبو طلب منّا أن نحتفظ بالكرة و تكون تمريراتنا دقيقة و قصيرة و أن لا نرمي الكرة بعيدا".
عن آخر يوم في الميركاتو: "مساء يوم الأثنين ذهبت لمكتب بيركاسي في ميلان و عرفت أن شيئ ما سيحدث، الانتر كانوا يتحدّثون لإداريي أتلانتا ثم إتصل فريق فيرونا و مع الساعة السابعة مساء لم أكن أعرف وجهتي و كنت أفقد الأمل و لكن مع الساعة الثامنة و النصف أتى إداري من أتلانتا و قال لي -إذهب إلى غالياني- فلم أستطع تصديق ذلك و سأدعو زاكاردو على العشاء".
عن آخر يوم في الميركاتو: "مساء يوم الأثنين ذهبت لمكتب بيركاسي في ميلان و عرفت أن شيئ ما سيحدث، الانتر كانوا يتحدّثون لإداريي أتلانتا ثم إتصل فريق فيرونا و مع الساعة السابعة مساء لم أكن أعرف وجهتي و كنت أفقد الأمل و لكن مع الساعة الثامنة و النصف أتى إداري من أتلانتا و قال لي -إذهب إلى غالياني- فلم أستطع تصديق ذلك و سأدعو زاكاردو على العشاء".
الفوز على بارما أصبح من الماضي و الميلان يركّز حاليا على مباراة اليوفنتوس السبت المقبل و التي سيحتضنها السان سيرو، فبعد البداية الرائعة ستكون المباراة ضد يوفنتوس أليغري إمتحانا حقيقيا لمدى إستعداد بيبو و فريقه للمباريات و التحديات الكبرى. صحيح بيبو يعلم مدى صعوبة المباراة لكنه لديه الثقة في لاعبيه.
الميستر بيبو على يقين أن مباراة اليوفي تختلف عن نظيراتها فهي تحتاج نسق و تكتيك معيّن لأنه ببساطة كلاسيكو إيطاليا وتبقى المباراة المثالية كما أفادت التوتوسبورت هي مباراة دوري الأبطال سنة 2007 في السان سيرو ضد مانشستر يونايتد و التي شارك فيها بيبو و هو يعرف أنه ليس من السهل تكرار نفس الأداء و لكن من المؤكّد أن سيعمل على الجانب النفسي طيلة هذا الأسبوع.
السان سيرو من جهة أخرى هو عامل قوّة لفريق بيبو و على الأرجح سيكون الملعب ممتلئ عن آخره، إنزاغي يعوّل كثيرا على الجمهور الذي لطالما كان سندا للفريق و لكن تراجع توافد المشجعين بعد المواسم المخيبة للآمال و لكن في كل تصريح يدعو إنزاغي الجماهير للحضور للمباريات و مساندت فريقهم و الأكيد سيكون لهم دور كبير ضد يوفنتوس.
الميستر بيبو على يقين أن مباراة اليوفي تختلف عن نظيراتها فهي تحتاج نسق و تكتيك معيّن لأنه ببساطة كلاسيكو إيطاليا وتبقى المباراة المثالية كما أفادت التوتوسبورت هي مباراة دوري الأبطال سنة 2007 في السان سيرو ضد مانشستر يونايتد و التي شارك فيها بيبو و هو يعرف أنه ليس من السهل تكرار نفس الأداء و لكن من المؤكّد أن سيعمل على الجانب النفسي طيلة هذا الأسبوع.
السان سيرو من جهة أخرى هو عامل قوّة لفريق بيبو و على الأرجح سيكون الملعب ممتلئ عن آخره، إنزاغي يعوّل كثيرا على الجمهور الذي لطالما كان سندا للفريق و لكن تراجع توافد المشجعين بعد المواسم المخيبة للآمال و لكن في كل تصريح يدعو إنزاغي الجماهير للحضور للمباريات و مساندت فريقهم و الأكيد سيكون لهم دور كبير ضد يوفنتوس.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)