تعود قضيّة السان سيرو في الواجهة من جديد فكلا فريقي ميلانو سيبحثان وضعيّة كل منهما و إلى أين سيؤول مستقبل المباريات التي ستُلعب.. في السان سيرو أو في ملعب جديد؟
الغازيتا في عددها الصادر صباح اليوم أشارت إلى رغبة توهير في ملعب خاص بالأنتر حيث قال: "الآن أريد ملعب جديد للأنتر." يأتي هذا التصريح بعد أن تم دفع الديون لكن يبقى السؤال هل رغبة توهير في إمتلاك السان سيرو أو بناء ملعب جديد؟ لكن ماهو معلوم ان توهير درس مع إداريي النادي إعادة برمجة و ترميم ما يملكه النيراتزوري في ملعب السان سيرو.
ماهو معلوم أن باربرا برلسكوني و غالياني سيجتمعان خلال أسابيع قليلة مع إداري الأنتر ماركو فاسوني للبحث عن نوايا الطرفين. في الماضي عندما كان غالياني هو المسؤول الوحيد كان التفكير في ترك السان سيرو غير وارد و الأنتر كان يفكّر في بناء ملعبه الخاص لكن الىن و بمجيئ باربرا حدث تغيّر درامي في الأحداث حيث أصبح الميلان يفكّر في بناء ملعب خاص جديد في منطقة "رو-Rho" و هي مدينة قرب ميلانو تبعد حوالي 14 كلم عن ميلانو.
لكن الاولوية الآن هي تحسين مرافق السان سيرو و بناء منتجعات و فضاءات تجارية جديدة لإستقبال نهائي دوري الأبطال سنة 2016 و الطرفان يتحدّثان عن دور كل فريق في هذه التحسينات.
لكن لهذه القضيّة 3 حلول و هي: اولا كل من الانتر و ميلان يتعاونان على إعادة تحسين السان سيرو و جعله ملعب بمواصفات عالمية جديدة مع حلول 2018، ثانيا الأنتر يبني ملعب جديد خاص به و أخيرا كلا الفريقين يشتركان في بناء مجمّع جديد و ملعب جديد في منطقة أخرى و لكن هذا سيخلق مشكل سياسي إذ أن منطقة السان سيرو ستصبح فارغة و هذا حل مستبعد لكن المؤكّد أن الأنتر سيصبح لديه ملعبه الخاص قريبا و كذلك الميلان لكن أي منهما سيبقى في السان سيرو؟
بعيدا عن سياسة العقارات و المشاريع التجارية الجديدة هاهو الميستر بيبو يسعى لترسيخ سياسته الجديدة، فالفريق خلال فترة التحضيرات عانى كثيرا دفاعيا حيث قبل 10 أهداف و لكن المشكلة ليست الدفاع وحده بل الفريق كمنظومة. و لكن مع كأس تيم الوديّة شاهد الجميع تحسّنا واضحا في طريقة لعب الميلان و دفاعه بشكل جماعي جيّد، دفاع جماعي ربّما يغطّي الأخطاء الفردية لمدافعي الروسونيري. هذا التحسّن تمّ تأكيده ضد لاتسيو و حسب الغازيتا فريق بيبو أصبح يلعب بطريقة جيّدة حيث الخطوط متقاربة و المهاجمين يساندون الدفاع في حال بدا الفريق المنافس هجومه.
و بالإنتقال للمحافل الدولية، يخوض المنتخب الإيطالي اليوم أولى مبارياته في إطار التصفيات المؤلهة ليورو فرنسا ضد الفريق النرويجي. التشكيلة الأساسية ستشهد تواجد دي شيليو أساسي بينما الشعراوي و بولي بدلاء.
المباراة ستلعب اليوم على الساعة 21:45 توقيت مكة المكرمة.
الغازيتا في عددها الصادر صباح اليوم أشارت إلى رغبة توهير في ملعب خاص بالأنتر حيث قال: "الآن أريد ملعب جديد للأنتر." يأتي هذا التصريح بعد أن تم دفع الديون لكن يبقى السؤال هل رغبة توهير في إمتلاك السان سيرو أو بناء ملعب جديد؟ لكن ماهو معلوم ان توهير درس مع إداريي النادي إعادة برمجة و ترميم ما يملكه النيراتزوري في ملعب السان سيرو.
ماهو معلوم أن باربرا برلسكوني و غالياني سيجتمعان خلال أسابيع قليلة مع إداري الأنتر ماركو فاسوني للبحث عن نوايا الطرفين. في الماضي عندما كان غالياني هو المسؤول الوحيد كان التفكير في ترك السان سيرو غير وارد و الأنتر كان يفكّر في بناء ملعبه الخاص لكن الىن و بمجيئ باربرا حدث تغيّر درامي في الأحداث حيث أصبح الميلان يفكّر في بناء ملعب خاص جديد في منطقة "رو-Rho" و هي مدينة قرب ميلانو تبعد حوالي 14 كلم عن ميلانو.
لكن الاولوية الآن هي تحسين مرافق السان سيرو و بناء منتجعات و فضاءات تجارية جديدة لإستقبال نهائي دوري الأبطال سنة 2016 و الطرفان يتحدّثان عن دور كل فريق في هذه التحسينات.
لكن لهذه القضيّة 3 حلول و هي: اولا كل من الانتر و ميلان يتعاونان على إعادة تحسين السان سيرو و جعله ملعب بمواصفات عالمية جديدة مع حلول 2018، ثانيا الأنتر يبني ملعب جديد خاص به و أخيرا كلا الفريقين يشتركان في بناء مجمّع جديد و ملعب جديد في منطقة أخرى و لكن هذا سيخلق مشكل سياسي إذ أن منطقة السان سيرو ستصبح فارغة و هذا حل مستبعد لكن المؤكّد أن الأنتر سيصبح لديه ملعبه الخاص قريبا و كذلك الميلان لكن أي منهما سيبقى في السان سيرو؟
بعيدا عن سياسة العقارات و المشاريع التجارية الجديدة هاهو الميستر بيبو يسعى لترسيخ سياسته الجديدة، فالفريق خلال فترة التحضيرات عانى كثيرا دفاعيا حيث قبل 10 أهداف و لكن المشكلة ليست الدفاع وحده بل الفريق كمنظومة. و لكن مع كأس تيم الوديّة شاهد الجميع تحسّنا واضحا في طريقة لعب الميلان و دفاعه بشكل جماعي جيّد، دفاع جماعي ربّما يغطّي الأخطاء الفردية لمدافعي الروسونيري. هذا التحسّن تمّ تأكيده ضد لاتسيو و حسب الغازيتا فريق بيبو أصبح يلعب بطريقة جيّدة حيث الخطوط متقاربة و المهاجمين يساندون الدفاع في حال بدا الفريق المنافس هجومه.
و بالإنتقال للمحافل الدولية، يخوض المنتخب الإيطالي اليوم أولى مبارياته في إطار التصفيات المؤلهة ليورو فرنسا ضد الفريق النرويجي. التشكيلة الأساسية ستشهد تواجد دي شيليو أساسي بينما الشعراوي و بولي بدلاء.
المباراة ستلعب اليوم على الساعة 21:45 توقيت مكة المكرمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق